هيثم السيد – الرياض
المكان عنصر أساسي من عناصر الرواية، وللرياض حكايتها الخاصة داخل وجدان السرد، ولها تأثيرها الذي يتجاوز أحياناً مسرح الحدث إلى صناعة هذا الحدث، حيث تمتلك هذه المدينة من السمات الثقافية والجغرافية والتاريخية ما جعلها تؤثر بشكل مباشر على الشخصيات الروائية
بدر الخريف
في الثالث والعشرين من شهريناير من العام الجديد 2016 يكمل الملك سلمان بن عبدالعزيز عامه الأول، ملكاً سابعاً للدولة السعودية الحديثة، وخلال هذه الفترة برهن الملك سلمان على نجاحه في رسم وإعلان دولة جديدة بأنظمة حديثة ومؤسسية، يديرها الجيل الثاني والثالث في منظومة الحكم في السعودية
انطلاقاً من اتباع المملكة أحدث الأساليب العلمية في التخطيط لقيام نهضة صناعية على أسس علمية ثابتة تشارك في إنماء الدخل الوطني لخدمة الأجيال المستقبلية، فقد بدأت المملكة منذ بدأ العمل بخطط خمسية للتنمية عام 1390هـ بالاهتمام بالتنمية الصناعية، باعتبار الصناعة مصدراً أساسياً ومستداماً للدخل الوطني،
هيثم السيد
على الرغم من وضوح مسألة (الوصية) في الفقه الإسلامي، وتفاصيلها التي نص عليها القرآن الكريم والسنة المطهرة، إلا أن تطبيق هذه المسألة ظل يتحرك في مساحة من الاجتهاد الذي أثر بشكل أو بآخر على تحقيق المصلحة منها، في حين بقيت الاستزادة في مجالها العلمي محصورة بين علماء الشرع وطلابه المتخصصين
لأنها العاصمة وقلب المملكة النابض بالحياة، لذلك تجدها دائماً متميزة ورائدة في إنشاء المشروعات الخدمية بشقيها الأساسية والترفيهية، بلا شك هي رياض الخير التي تنطلق منها المبادرات أياً كان مقصدها. فكانت المبادرة الملفتة للنظر هي حلبة الريم الصحراوية لسباق السيارات الرياضية والدراجات النارية،
يشكّل مشروع إنشاء شبكة الطرق داخل قاعدة الرياض الجوية، أحد أكثر مشاريع الطرق في المملكة عصرية وإنسانية، وأحدثها في استخدامات التقنيات الحديثة، وأكثرها عناية بجوانب السلامة المرورية، والطريق الذكي الثاني الذي تنفذه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض وفق أحدث برامج ونظم الإدارة المرورية المتقدمة.